أكد الدكتور موسى أبو سليم عميد المكتبات أن المكتبة المركزية ÙÙŠ الجامعة انطلقت منذ النشأة الأولي لجامعة Ùلسطين عام 2007 وهي تقتني الآن ما يقارب من 30 أل٠عنوان من الكتب والمخطوطات والدوريات والوسائل السمعية والبصرية.
وأشار إلى أن المكتبة ØªØØªÙˆÙŠ Ø¹Ù„Ù‰ العديد من الكتب المميزة التي راعت عملية التنويع لتخدم أكبر ÙØ¦Ø© من الطلاب وهي معنية بالدرجة الأولي بالكتب التي تخدم المنهج الدراسي ØÙŠØ« تعتمد المكتبة علي Ø£ØØ¯Ø« الإصدارات والطبعات، كما ويتم انتقاء كتب متنوعة تدعم هوايات ورغبات الطلاب وتلبي Ø§ØØªÙŠØ§Ø¬Ø§ØªÙ‡Ù… بهد٠تطويرهم، وتنمية مهاراتهم وقدراتهم، منوهاً إلي أن المقتنيات الموجودة ÙÙŠ المكتبة تغطي جميع الأقسام ÙÙŠ الجامعة من المنهج الدراسي والتخصصات.
ÙˆØÙˆÙ„ الرؤية المستقبلية لعمل المكتبة Ø£ÙˆØ¶Ø "أبو سليم" سعي المكتبة إلى توسيع دائرة عملها لتخدم أكبر Ø´Ø±ÙŠØØ© ممكنة من طلبة وأكاديميين وإداريين وعامة الناس، داعياً الشباب إلي الاهتمام بالمكتبات بشكل عام ÙÙŠ الوقت الذي يغÙÙ„ Ùيه الكثيرون قيمتها، Ù„Ø§ÙØªØ§Ù‹ إلي مقولة رائجة لأهل العلم "لو دمر العالم وبقيت المكتبات لاستطعنا بناء العالم من جديد ... ولكن لو دمرت المكتبات وبقي العالم كما هو Ùلن نستطيع أن نتقدم ولا خطوة ÙˆØ§ØØ¯Ø©".
من جهتها ذكرت الأستاذة مريم جابر أبو Ø¯ØØ±ÙˆØ¬ قائم باعمال مدير المكتبة أن المكتبة تستخدم" خطة تصني٠ديوي العشري" ÙÙŠ التصني٠وتعتمد علي قواعد الÙهرسة "الأنجولوأميريكية"ØŒ Ù…ÙˆØ¶ØØ§Ù‹ أنها تستخدم نظام Ù…ØÙˆØ³Ø¨ من تصميم مبرمجي الجامعة، كما ويتم من خلال هذا البرنامج إدخال الكتب الموجودة ÙÙŠ قاعة المكتبة ويتم التعامل مع الطلبة عن طريق البرنامج المØÙˆØ³Ø¨ الذي ÙŠÙمكنهم من استعارة الكتب التي يريدونها.